الإرشاد التعليمي والمهني: الارشاد التعليمي والمهني Doc
مرونة السلوك الإنسانيّ: إنَّ السلوك الإنسانيّ ثابت نسبيّاً، إلّا أنَّه غير قابل للتغيير، والتعديل؛ فالتعلُّم مثلاً يُمثِّل عمليّة تعديل السلوك؛ حيث إنَّ سُلوك الإنسان مَرِن، وقابل للتأثُّر بالخبرات ، والمهارات المُكتسَبة، وهذا ما يجب أن يأخذه المُرشد النفسيّ في عين الاعتبار؛ حتى يتمكَّن من تصحيح، وتعديل سُلوك الفرد (المُسترشد). استعداد الإنسان للتوجيه، والإرشاد: فالإنسان العاديّ يمتلك قابليّة للتوجيه، والإرشاد، ويكون راضياً عنه، كما أنَّ الإنسان يحتاج إلى الإرشاد بمُختلف مجالاته خلال مراحل النُّموّ المُختلفة. السلوك الإنسانيّ فرديّ-جماعيّ: حيث يتميَّز سُلوك الإنسان بحالة من الفرديّة، والجماعيّة، وقد يكون في بعض الأحيان فرديّاً خالصاً، وفي أحيان أخرى يكون جماعيَاً خالصاً، وهذا يعني أنَّ كُلَّ فرد مُتميِّز عن الأفراد الآخرين. تقبُّل، واحترام الفرد: إنَّ نجاح العمليّة الإرشاديّة قائم بشكلٍ أساسيّ على احترام المُسترشد، وتحقيق الثقة المُتبادلة، وتقبُّل الرأي الآخر. حقُّ الفرد في تقرير مصيره بنفسه: أي إنَّ المُرشد التربويّ لا يمتلك الحقّ في إجبار المُسترشد على اتّباع اتّجاهات مُعيَّنة؛ لتحقيق مصالح شخصيّة؛ إذ إنَّ للمُسترشد الحقَّ في اتّخاذ القرار الذي يراه مُناسباً.
الارشاد التعليمي والمهني يوتيوب
وكالة الأنباء السعودية ثقافي / تعليم المخواة يختتم فعاليات الملتقى الافتراضي الثاني للإرشاد التعليمي والمهني الأربعاء 1441/9/13 هـ الموافق 2020/05/06 م واس الباحة 13 رمضان 1441 هـ الموافق 06 مايو 2020 م واس اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة المخواة أمس, فعاليات الملتقى الافتراضي الثاني للإرشاد التعليمي والمهني "عن بعد", بحضور مدير التعليم بالمخواة الدكتور علي بن محمد الجالوق, ومدير الإدارة العامة للإرشاد الطلابي بالوزارة الدكتور يحيى خبراني, وبمشاركة نخبة من المختصين في الإرشاد التعليمي والمهني. وتخلل الملتقى العديد من أوراق العمل التي استعرضت التخصصات المتاحة وشروط القبول في جامعة الباحة والكلية التقنية والمعاهد المهنية التي قدمها عميد القبول والتسجيل بجامعة الباحة الدكتور خالد الغامدي, وعميد الكلية التقنية بالمخواة المهندس رزق الله الزهراني, ومديرة وحدة القبول والتسجيل بالكلية التقنية للبنات بالباحة ريم الغامدي, فيما قدم رئيس قسم الاختبارات والقبول بتعليم المخواة علي بلقاسم العُمري ورقة عمل عن آلية التقويم في ظل جائحة كورونا. وأكد المدير العام للتعليم بمحافظة المخواة أن الملتقى يأتي في ظل تبني الرؤية الوطنية خيارات وظيفية نوعية بالتزامن مع طرح وزارة التعليم مسارات حديثة نعمل على مواكبتها من خلال أطروحات الملتقى.
- الارشاد التعليمي المهني للمرحلة الابتدائية
- الإرشاد التعليمي والمهني
- مفاتيح النجاح - موقع الدراسة والتعليم
- شات دلع السعودية
- قاعدة بيانات جاهزة لمدرسة
ركن ابتدائي
2. تعزيز التفوّق الأكاديميّ. 3. إعلام الطّلبة بالخدمات، والموارد المتاحة لهم في جامعة الإمارات العربية المتّحدة. 4. تشجيع المشاركة في المنظمات، وأنشطة الجامعة. 5. تعزيز الانتماء للجامعة. 6. زيادة الاحتفاظ بالطّلبة. ماذا يقول الطلبة؟: "أنا سعيدة جداً، فقد دعمني المستشار الزّميل، و شجّعني على النجاح الأكاديميّ". "لقد كان برنامج المستشارين الزّملاء السبب الذي أبقاني هنا". "أنا ممتنّ للمستشار الزّميل الخاصّ بي الذي أظهر لي أنّ هناك ما هو أكثر بكثير من الدّروس في الجامعة". "الزّميل، وبرنامج تقديم المشورة أعطياني فرصة؛ لالتقاء الطّلبة الآخرين، والموظفين الذين قدّموا لي دعماً كبيراً".
// انتهى // 17:28ت م 0134
المنهج الكندي التعليمي
هناك عدد كبير من الطّلبة المعرّضين للخطر في جامعة الإمارات العربيّة المتّحدة الّذين يتمّ تحديدهم، ودعمهم من مبادراتنا الإرشاديّة الأكاديميّة. وبرنامج المستشارين الزملاء هو أحد هذه المبادرات، بحيث يتمّ تدريب المستشارين على كيفية تحديد الطّلبة الذين حصلوا على نتيجة منخفضة في الـCEPA، أو نتائج اختبارات منخفضة تحت توجيه، وإشراف المستشارين الأكاديميّن، ويتمّ تقسيم المستشارين الزّملاء؛ ليشاركوا مواردهم، وخبراتهم؛ لتشجيع الطّلبة على الاستمرار في المحاولة، والاستفادة من مراكز التعلّم في الحرم الجامعي ّ. ونحن نعتقد أيضاً أنّنا نستطيع إيجاد التدابير الوقائية الّتي يمكننا اتّخاذها للحدّ من احتمالات الوقوع في سيناريو المعرّضين للخطر. يقوم المستشارون الأكاديميّون بشكل يومي بمعالجة حالات الطّلبة المحوّلين من المدرّسين، بعضها يكون أكاديميّاً، وبعضها سلوكيّاً. وتختلف القضايا السّلوكيّة اختلافاً كبيراً وفقاً لكلّ طالب على حدة، ويجب التعامل معها بحساسيّة، واحتراف؛ لأنّ عملية معالجة القضايا السلوكيّة هي قضيّة معقّدة، تنطوي على الوقت، والانتباه إلى التفاصيل كلّهاعلى النحو المنصوص عليه من قبل كلّ من الطّالب، والمعلّم، ويستخدم المعلّمون نظام الإحالة، والتّتبع على شبكة الإنترنت؛ لتسجيل المخاوف، و / أو الحوادث المحدّدة التي تجب معالجتها.
مساعدة الطّلبة في أيّ مرحلة خلال الفصل الدّراسي الذي يعاني فيه الطّلبة من صعوبة أكاديميّة. وضع خطّة للطّلبة للتّغلّب على الصّعوبات الأكاديميّة. كيف؟ (رابط مخاطر الطّلبة) توجيه الطّلبة إلى الموارد، والمراكز الجامعيّة، مثل المراكز التعليميّة، ومراكز التعلّم المستقلّ، والكتابة، والتّحدّث، وغيرها من الموارد. التخطيط، وتوجيه الطّلبة ؛ لاختيار الدورات التعليميّة العامّة للفصول الدراسيّة الحاليّة والقادمة. تشجيع الطّلبة على تطوير أنفسهم من خلال التفاعلات، وورش العمل المصمّمة خصيصاً لهم. تعيين مستشار من الأقران (طلبة من المستوى الأعلى) للطّلبة ، ومن الذين يمكن أن يقدموا المساعدة، والمعلومات، والدّعم عندما يأتي الطّلبة إلى الجامعة في بداية مشوارهم الجامعي. هؤلاء المستشارون يشاركون الطّلبة خبراتهم؛ لكونهم مرّوا بالتجربة نفسها. حلّ القضايا التي قد يمرّ بها الطّلبة في الفصول الدراسيّة. الإشراف، ومراجعة الوضع الأكاديميّ للطّلبة قبل اختيار التخصّص؛ لمساعدتهم في التقدّم نحو استكمال متطلّبات تخرّجهم. نظام تتبع عبر الإنترنت (OTS). (رابط إلى نظام تتبع على الإنترنت) ( L. E. A. D القادة المتقدمون والمتطورون) هو مجتمع من الطّلبة الذين يشتركون في هدف مشترك يكمن في بداية قويّة، وناجحة لتجربتهم الجامعية.
تحقيق التكيُّف (بالإنجليزيّة: Adaptation): أي إنَّ الإرشاد النفسيّ يُساعد الفرد على تحقيق قِيَم المُشاركة، والتعاون ، والتكيُّف السويّ مع ذاته، ومع الآخرين؛ فقد يكون التكيُّف على المستوى الشخصيّ؛ أي تحقيق الرضا عن الذات، وإشباع حاجات، ومطالب النُّموّ، وقد يكون التكيُّف على المستوى الاجتماعيّ؛ أي تحقيق الاستقرار في العلاقة مع الآخرين وِفق قواعد، ومعايير الضبط الاجتماعيّ، وهناك أيضاً التكيُّف التربويّ الذي يعني: ما يُناسب قُدرات، ومهارات الفرد من موادّ دراسيّة. تحقيق التوافق النفسيّ (بالإنجليزيّة: Adjustment): أي إنَّ الإرشاد النفسيّ يُحقِّق حالةً من التوازن بين سُلوك الفرد، وحالته الاجتماعيّة، وظروف البيئة المُحيطة به، ويتحقَّق هذا التوازن من خلال إشباع الحاجات الأساسيّة للفرد (المُسترشد)، ومُقارنتها مع مُتطلَّبات البيئة. تحسين العمليّة التعليميّة التعلُّميّة: وتكمن أهمّية الإرشاد النفسيّ، والبرنامج الإرشاديّ في تحقيق الأهداف الآتية: منح الطلّاب المقدرة على اكتساب المهارات الحياتيّة التي تُساعدهم على مواجهة ظروف الحياة، والتعامل مع مُختلف المواقف الاجتماعيّة. مساعدة الطلّاب على تحقيق حالة من الاستقلال الوجدانيّ المُنضبط عن الوالدين، والكبار.