اهمية التفكير الابداعي

  1. مقال عن اهمية اللغة الانجليزية
  2. اهمية تعلم
  3. ما هي مهارات التفكير الابداعي ؟
  4. أهمية التفكير الإبداعي

Edited. ↑ فيديو عن مكوّنات التفكير الإبداعي.

مقال عن اهمية اللغة الانجليزية

طلاقة الأشكال: وتعني تقديم بعض الإضافات إلى أشكال معينة لتكوين رسوم حقيقة في زمن محدد. طلاقة التداعي:هي إنتاج أكبر عدد ممكن من الكلمات ذات المعنى الواحد في زمن محدد. الطلاقة التعبيرية: هي القدرة على التفكير السريع في الكلمات المتصلة والملائمة والمرتبطة بموقف معين وصياغة الأفكار في عبارات مفيدة. المرونة Flexibility: هي القدرة على توليد أفكار متنوعة والتحول من نوع معين من الفكر إلى نوع آخر عند الاستجابة لموقف معين، أي القدرة على تغيير الحالة الذهنية بتغير الموقف، حيث تمثل المرونة الجانب النوعي للإبداع, وتأخذ المرونة صورتين هما: المرونة التلقائية: هي القدرة على سرعة إنتاج أكبر عدد ممكن من الأفكار المختلفة والمتنوعة المرتبط بموقف معين, في زمن محدد. المرونة التكيفية: هي القدرة على تغيير الوجهة الذهنية التي ينظر من خلالها إلى حل مشكلة محددة. الأصالة: Originalityوتعني التميز في التفكير والندرة والقدرة على النفاذ إلى ما وراء المباشر والمألوف من الأفكار, وهي تمثل جانب التميز للإبداع. التفكير الإبداعي والموهوبين The Gifted & Creative Thinking: أثبتت البحوث العلمية أن هناك نسبة ما بين 2-5% من الأفراد يمثلون المتفوقين والموهوبين(الوعي،2006)، حيث يبرز من بينهم صفوة العلماء والمفكرين والمصلحين والمبتكرين والمخترعين الذي اعتمدت الإنسانية منذ أقدم عصورها في تقدمها الحضاري على ما تنتجه أفكارهم وعقولهم من إبداعات واختراعات وإصلاحات، ولذلك فقد عنيت المجتمعات المتقدمة بالاهتمام والتعرف على الموهوبين منذ طفولتهم وتقديم الرعاية المناسبة لهم فاستحدثت المقاييس والاختبارات والوسائل العلمية التي تكشف عن الاستعدادات والإمكانات للمواهب لدى الأطفال منذ وقت مبكر وصممت البرامج التعليمية الخاصة لهؤلاء الموهوبين لتستجيب لمواهبهم وقدراتهم في التفوق العقلي والابتكار والإبداع والقدرات الخاصة في العلوم والرياضيات والفنون والآداب والقيادة والمهارات المتخصصة (احمد الشرايعة ورانية سلمان،2010).

فأولئك القادة يستطيعون الابتعاد عن كل المناهج والنماذج الاعتيادية للتوصل إلى حلول جديدة تميِّزهم عن العامة. لا يمكِّننا التفكير الإبداعي من التعامل بكفاءة مع المشكلات الحالية فحسب، بل يمكِّننا أيضًا من توقُّع المشكلات المحتملة والتوصل إلى حلول مُثْلَى. ومع ذلك يُقوَّض الإبداع دون قصد كلَّ يوم في بيئات العمل التي تأسست — لأسباب منطقية تمامًا — بغرض تحسين مستويات ضرورات العمل إلى أقصى حد مثل تنسيق الأعمال والطاقة الإنتاجية والسيطرة. فلا يُتوقع من المديرين تجاهل ضرورات العمل، لكن في سعيهم لتلبية هذه الضرورات قد يصمِّمون نُظُمًا تَسْحَقُ الإبداع بصورة منهجية دون قصد. وشرح أحد الرؤساء التنفيذيين لمؤسسة مالية من بين الذين التقينا بهم الوضعَ قائلًا: «إذا طلبتُ من أعضاء فريقي تسلُّق ذلك الجبل فإنهم رائعون، أما إذا سألتهم أن يختاروا الجبل ليتسلقوه فسوف يحدقون بي تحديقًا. » ووفقًا للدكتور جيفري ويست الذي أُجريت معه مقابلة حول موضوع «لماذا تستمر المدن في النمو وتنهار الشركات ويموت الناس دائمًا، وتزداد وتيرة الحياة؟» إن الابتكار ضروريٌّ لبقاء حضارتنا، بكل ما تحمله الكلمة من معنًى. ويعتقد ويست بصفته عالم فيزياء والرئيس السابق لمعهد سانتا في أَنَّك إذا كنت تسعى للحصول على دورات لا نهائية من النمو (كما في نظامنا الرأسمالي الحالي)، يجب أن تمتلك الابتكار لدعم هذه الدورات.

اهمية تعلم

الطلاقة الفكرية أو طلاقة المعاني: وتعني القدرة على تقديم أكبر عدد ممكن من الأفكار اعتماداً على شروط معينة وفي زمن محدد. طلاقة الأشكال: وتعني تقديم بعض الإضافات إلى أشكال معينة لتكوين رسوم حقيقة في زمن محدد. طلاقة التداعي:هي إنتاج أكبر عدد ممكن من الكلمات ذات المعنى الواحد في زمن محدد. الطلاقة التعبيرية: هي القدرة على التفكير السريع في الكلمات المتصلة والملائمة والمرتبطة بموقف معين وصياغة الأفكار في عبارات مفيدة. المرونة Flexibility: هي القدرة على توليد أفكار متنوعة والتحول من نوع معين من الفكر إلى نوع آخر عند الاستجابة لموقف معين، أي القدرة على تغيير الحالة الذهنية بتغير الموقف، حيث تمثل المرونة الجانب النوعي للإبداع, وتأخذ المرونة صورتين هما: المرونة التلقائية: هي القدرة على سرعة إنتاج أكبر عدد ممكن من الأفكار المختلفة والمتنوعة المرتبط بموقف معين, في زمن محدد. المرونة التكيفية: هي القدرة على تغيير الوجهة الذهنية التي ينظر من خلالها إلى حل مشكلة محددة. الأصالة: Originalityوتعني التميز في التفكير والندرة والقدرة على النفاذ إلى ما وراء المباشر والمألوف من الأفكار, وهي تمثل جانب التميز للإبداع.

ما هي مهارات التفكير الابداعي ؟

  1. أهمية التفكير الإبداعي ومهارته – آفاق علمية وتربوية
  2. اهمية التكنولوجيا
  3. موضوع عن اهمية اللغة الانجليزية بالانجليزي
  4. بحث عن اهمية تعلم اللغة الانجليزية بالانجليزي
  5. خطبة عن المسجد الأقصى المبارك
  6. برزنتيشن عن اهمية الماء بالانجليزي
  7. التفكير الاستراتيجي pdf
  8. شركة اورانج للاتصالات مصر
  9. اهمية الدراسة
  10. اهمية التفكير الابداعي
  11. رسائل ماجستير عن التفكير الايجابي
  12. ما اهمية التفكير الابداعي

الفئة: التربية والتعليم القسم: مهارات التفكير وتنمية الإبداع تمت الاضافة بواسطة: فريق عمل الموقع 19/08/35 02:02:57 ص ومن هنا جاء الاهتمام بالإبداع والتفكير الإبداعي وإدراك أهميته في تنمية الإبداع الذي هو الطريق إلى التقدم ، فبدأ الكثير من العلماء في الدول الأوروبية والولايات المتحدة بعمل دراسات حول الإبداع والتفكير الإبداعي مثل تايلور Taylor وماكينون Mackinnon وتورانسTorrance ، وعقدت الكثير من المؤتمرات التي بدأت عام (1955) في جامعة Utah في الولايات المتحدة الأمريكية وتبعتها عدة مؤتمرات أخرى حول موضوع الإبداع ولم يقتصر الأمر على الدول الأوروبية والولايات المتحدة فحسب ، ولكن أيضاً نجد في عالمنا العربي من الباحثين الذين كرسوا حياتهم لدراسة الإبداع بمعاونة طلابهم ، مثل عبد السلام عبد الغفار في جامعة عين شمس ، وسيد خير الله في جامعة المنصورة ، وغيرهم من الباحثين العرب الذين أظهروا أهمية التفكير الإبداعي من خلال أبحاثهم (ممدوح الكناني،2005،صـ15-16). مهـارات التفكير الإبداعي Skills of Creative Thinking: يتفق غالبية الباحثين والدارسين في مجال الإبداع والتفكير الإبداعي على أن هذا النوع من التفكير يشتمل ثلاث مهارات رئيسية هي (طلاقة، مرونة، أصالة), كما أن مراجعة لأكثر اختبارات التفكير الإبداعي شيوعاً, وهي اختبارات تورانس Torrance, واختبارات جيلفورد Guilford تؤكد على هذه المهارات التكفيرية الثلاثة ( طلاقة, مرونة, أصالة) علماً بأن هناك مهارات أخرى للتفكير الإبداعي ، مثل التفاصيل والحساسية للمشكلات ويمكن توضيح مهارات التفكير الإبداعي (عدنان العتوم وآخرون،2007؛ خير شواهين وآخرون، 2009 ؛ سعد الدين خليل، 2007) كما يأتي: الطلاقة Fluency: وتعني القدرة على توليد أكبر عدد من الأفكار أو المرادفات عند الاستجابة لمثير معين, في فترة زمنية محددة, وهي تمثل الجانب الكمي للإبداع, وقد تم التوصل إلى عدة أنواع للطلاقة (خير شواهين وآخرون،2009، صـ16) وهي على النحو الآتي: الطلاقة اللفظية أو طلاقة الكلمات: وتعني القدرة على توليد أكبر عدد من الكلمات أو الألفاظ وفق محددات معينة, في زمن محدد.

أهمية التفكير الإبداعي

أهمية التفكير الإبداعي بقلم المدرب محمد علي ( قراءة لنموذج والاس 1926 Graham wallas) حظي الإبداع بتعاريف عديدة جاءت كمحاولات حقيقية لوصف هذه العملية المعقدة من وجهات نظر مختلفة ولكنها متقاطعة إلى حد كبير في ما بينها, فإذا ما نظرنا على سبيل المثال إلى تعريف (ميدنك) الذي يرى أن الإبداع عملية مزج عناصر في قالب جديد يحقق فائدة معينة فإننا نلاحظ أن هذا التعريف يحضّنا على زيادة عدد الأدوات الحسية بين أيدي الأطفال ليستطيع الطفل إيجاد أشكال وألوان وأشياء جديدة من خلال عملية مزج وتركيب وتغيير في الوسائل التي يمتلكها, وهنا يأتي دور المربية في عملية فرز وتنويع الوسائل ووضعها بين يدي الطفل ليتسنى له ممارسة دوره على الشكل المطلوب باعتبار الطفل يتعلم عن طريق الحواس. كذلك الأمر بالنسبة ل (بول تورانس)الذي عرف الإبداع بأنه عملية الإحساس بالمشكلات وتحديد مواطن الضعف والثغرات فيها ثم صياغة الفروض واختبار صحتها للوصول إلى النتائج, هذا يقودنا إلى الفهم التالي بأن عملية الإبداع متكاملة بين المربية والأطفال فعندما تفهم المربية مشكلات الأطفال وتكتشف نقاط القوة والضعف لديهم تستطيع تجاوز مشكلاتهم سلوكية ومعرفية كانت أم نفسية, وذلك بما تقدمه من دعم نفسي واجتماعي من خلال تواصل حقيقي مليء بالشحنات العاطفية الايجابية فالمربية بلا شك مصدر أساسي للطاقة والقوة للأطفال.

التفكير الإبداعي والموهوبين The Gifted & Creative Thinking: أثبتت البحوث العلمية أن هناك نسبة ما بين 2-5% من الأفراد يمثلون المتفوقين والموهوبين(الوعي،2006)، حيث يبرز من بينهم صفوة العلماء والمفكرين والمصلحين والمبتكرين والمخترعين الذي اعتمدت الإنسانية منذ أقدم عصورها في تقدمها الحضاري على ما تنتجه أفكارهم وعقولهم من إبداعات واختراعات وإصلاحات، ولذلك فقد عنيت المجتمعات المتقدمة بالاهتمام والتعرف على الموهوبين منذ طفولتهم وتقديم الرعاية المناسبة لهم فاستحدثت المقاييس والاختبارات والوسائل العلمية التي تكشف عن الاستعدادات والإمكانات للمواهب لدى الأطفال منذ وقت مبكر وصممت البرامج التعليمية الخاصة لهؤلاء الموهوبين لتستجيب لمواهبهم وقدراتهم في التفوق العقلي والابتكار والإبداع والقدرات الخاصة في العلوم والرياضيات والفنون والآداب والقيادة والمهارات المتخصصة (احمد الشرايعة ورانية سلمان،2010). توثيق مصدر المقال تلتزم مهارات النجاح للتنمية البشرية بحماية حقوق المؤلفين وكتاب مقالات تعلم وإبرازهم. ولتوثيق ذلك نود هنا أن نبرز معلومات توثيقية عن كاتب المقال: م. أمجد قاسم. كما تلتزم مهارات النجاح بحفظ حقوق الناشر الرئيسي لهذا المقال وندعوكم لزيارة صفحة الناشر بدليل الناشرين لمقالات موسوعة تعلم معنا من خلال الظغط على اسم المصدر ، كما نتقدم بالشكر أجزله والتقدير أجله للناشر لمساهمته الفاعلة في نشر مصادر المعرفة.

إلى أن تبدأ مرحلة الإلهام والإشراق وهي المرحلة الثالثة التي تتولد فيها الأفكار الجديدة التي تقود إلى حل المشكلة وعادة تأتي الأفكار إلى الشخص بشكل متتابع ومستمر وكأنه يوجد فرد آخر يلقنه ليصل إلى مرحلة التحقق التي يتم فيها تجريب واختبار الفكرة الجديدة التي توصل إليها المبدع, ويفضل أن يجرب كل مبدع فكرته قبل أن يعلنها هذا في عالم الكبار أما عند الأطفال فتترك الحرية للطفل ليقول ما يريد وليظهر ما أنتج فهذا سيشجعه للخلق والابتكار في النهاية من الأهمية أن نقول بأن النقد الجارح وعدم الاهتمام والاحتضان لكل ما يقوم به الطفل سيعرضه للتراجع وبالتالي سيقلل فرص الإبداع لديه.

رابط صفحة المقال في موقع الناشر (المصدر الرئيسي): أنقر هنا أخر تعديل تم بواسطة عدد القراءات ( 68570) عدد الطباعات ( 8) عدد مرات الارسال ( 0) المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لمؤسسة مهارات النجاح للتنمية البشرية بل تمثل وجهة نظر كاتبها