مسابقة رفق الطلابيه

جاء التّقرير النّهائي لفريق علماء الآثار المصري الذي يتعلق بوفاة توت عنخ آمون ليبيّن السبب الحقيقي لوفاته، إذ إنّ وفاته كانت بسبب تسمم في الدم ناتج عن كسر في عظم الفخد الأيسر، مما أدّى فيما بعد إلى موت الأنسجة والخلايا وتحللها، وهو ما يُعرَف بالغرغرينا ؛ ترجع أهمية مجموعة الملك توت عنخ آمون إلى العديد من الأسباب؛ أولها أن كنز الملك توت عنخ أمون هو أكمل كنز ملكي عُثر عليه ولا نظير له، إذ يتكون من ثلاثمائة وثمان وخمسين قطعة تشمل القناع الذهبي الرائع وثلاثة توابيت على هيئة الإنسان، أحدها من الذهب الخالص والآخران من خشب مذهب. ثانيا:ًأن تلك الأمتعة ترجع إلى الأسرة الثامنة عشر أشهر وأزهى عصور الدولة الحديثة حيث انفتحت البلاد على أقاليم الشرق الأدنى القديم بفضل الحملات العسكرية والعلاقات التجارية من تصدير واستيراد للموارد والمنتجات المصنعة ونشاط أهل الحرف والفنانين. وأخيراً؛ أن هذه المجموعة الهائلة قد ظلت في مصر، وتوضح كيف كان القبر الملكي يجهز ويعد فهناك أمتعة الحياة اليومية كالدمى واللعب، ثم مجموعة من أثاث مكتمل وأدوات ومعدات حربية، وتماثيل للأرباب تتعلق بدفن الملك وما يؤدى له من شعائر، وبوق توت عنخ آمون الشهير المصنوع من الفضة وأخر من النحاس، وكل هذه المحتويات الآن بالمتحف المصري بالقاهرة.

مسابقة الباركود

في سنة 1331 ق. م أي في السنة الثالثة لحكم توت عنخ أمون الذي كان عمره 11 سنة وبتأثير من الوزير آي رفع الحظر المفروض على عبادة الآلهة. تُوفّي توت عنخ آمون وهو في سن التاسعة عشرة في ظروف غامضة؛ حيث عدّ الكثيرون أن وفاته لم تكن طبيعية؛ خاصّة مع وجود آثار لكسور في الجمجمة وعظام الفخذ وزواج أرملته من وزيره الذي نصّب نفسه فرعوناً بعد وفاته. وقد أُجرِيت دراسة في الثّامن من آذار/مارس من عام 2005م على مومياء توت عنخ آمون باستخدام التّصوير الحاسوبي الشريحي ثلاثي الأبعاد، على أثرها صرّح عالم الآثار الدكتور زاهي حواس بأن وفاة توت عنخ آمون هي وفاة طبيعيّة، وأنّه لا يوجد أي دليل على تعرّضه لمؤامرة أدت إلى مقتله. وضح عالم الآثار المصري زاهي حواس أنّ الفتحة الموجودة في جمجمة توت عنخ آمون ليست كما كان يُعتقد في السّابق بسبب ضربة على رأسه، بل هي من أجل التّحنيط، وأنّ الكسر الموجود في عظم الفخذ الأيسر له ليس دليلاً على اغتياله إنما هو كسر قد تعرض له قبل وفاته، كما ذكر أيضاً أنّ وفاته قد تكون بسبب إلتهاب ناتج عن هذا الكسر، وقد كان هناك اعتقاد آخر يرى أنّ وفاته جاءت بسبب إصابته بالملاريا أو مرض فقر الدم المنجلي، وقد تحدث البعض عن إصابته بمرض كوهلر الذي يمنع وصول الدم إلى العظام.

الاشتراك في مسابقة الحلم عن طريق النت

مسابقة البريد

مسابقة التصوير

اسئلة مسابقة الاساتذة

  1. مسابقة الباركود
  2. مسابقة البريد
  3. مسابقة التصوير الفوتوغرافي 2016
  4. العاب مسابقة
  5. اهداف وملخص مباراة الاهلي وطلائع الجيش الدوري المصري الممتاز
  6. الدخول الى ملف الطالب قياس
  7. تحميل وشرح كيفية تركيب روم اندرويد مارشميلو 6 للنوت 3 – ريفيو بلس
  8. استدعاء مسابقة
  9. منتدى كوريا
  10. اسئلة مسابقة
  11. درجة الحرارة في رفحاء

مسابقة التصوير الفوتوغرافي

اسئلة مسابقة مساعدي التمريض 2014

نتائج مسابقة توظيف الاساتذة

مسابقة رسم 2016

مسابقة الافلام القصيرة

ملك صبي بين لعنة الفراعنة و الخفايا المريبة خيانة, موت مبهم, صغير السن ليتولى حكم الدولة المصرية, حكم غابت عنه الإنجازات, وآخيرا تكون عقيدة لعنة الفراعنة... لدى العالم. لوهلة يا عزيزي القارئ تظن أنه ملك لمصر, التاريخ نفسه لم ينصفه و بقي اسمه يمر مرور الكرام في كتب التأريخ. ولكنك ستصعق عندما أنه أيقونة جمهورية مصر للسياحة وأنه الوجهة الأولى لدى السياح في المتحف المصري و لعلماء الأثار لدى دراستهم لهذه الشخصية الغريبة. أعلمت عن ماذا أتحدث ؟ إنه توت عنخ آمون!!!. لنغوص قليلا ونأخذ لمحة عن حياة هذا الشاب المصري التي انتحت حياته مبكرا ولماذا مشهورا لهذه الدرجة ؟ توت عنخ أمون أحد فراعنة الأسرة المصرية الثامنة عشر في تاريخ مصر القديم، وكان فرعون مصر من 1334 إلى 1325 ق. م. في عصر الدولة الحديثة، وهو ابن الملك أخناتون (أمنحتب الرابع)، توت عنخ أمون أصبح ملك مصر وهو طفل(9 سنين) بعد وفاة أخيه سمنخ كا رع، وقد تزوج من عنخ إسن أمون ( الأخت غير الشقيقة). أثناء حكم توت عنخ آمون بدأت ثورة من تل العمارنة ضد حركة الفرعون السابق أخناتون الذي نقل العاصمة من طيبة إلى عاصمته الجديدة أخت أتون بالمنيا وحاول توحيد آلهة مصر القديمة المتعددة بما فيها الإله أمون في شكل الإله الواحد آتون.