سياسة الارض المحروقة, نيزك في غلاف الارض لعبة وصلة

  • عيوب ترافيرس 2018
  • سياسة الأرض المحروقة كلفت سوريا 300 مليار دولار
  • سياسة الجودة ايزو
  • أول مذيعة سودانية على قناة الجزيرة - SudaneseOnline
  • تصوير الارض بالقمر الصناعى
  • سعر زيت سوبر بترومين 10w30؟ - ساعدني
  • تصوير الارض بالقمر
  • مشاهدة الارض الفضاء
  • ابي ارقام صرافين بالرياض عاجل يااخوان - هوامير البورصة السعودية
  • المحروقة
  • معلومات عن كوكب الارض باللغة الانجليزية

تصوير باطن الارض بالقمر الصناعى

رؤية الارض بالاقمار الصناعيه

وأضاف قاضي أن هذا الوضع التفكيكي جعل من كل ناحية من هذه النواحي دولة مستقلة ليس لها علاقة بالأخرى، وأفقد الاقتصاد السوري مركزيته. ولفت إلى أن ثروات البلاد صارت خارج سيطرة النظام وخاصة الثورة النفطية. وأشار قاضي إلى أن النظام في ظل شح الموارد لجأ لعدة أساليب لدعم الميزانية كان أهمها الاستدانة. وقال أيضا إن دمشق استدانت المليارات، وفي المقابل حصلت روسيا على اتفاقية تمكنها من التنقيب عن النفط والغاز فترات طويلة جدا. وأضاف أن النظام لجأ للاستدانة من الإيرانيين مقابل عقود تمكن طهران من امتلاك أصول حكومية سورية، وحق الاستثمار في الهواتف النقالة، وعقد إنشاء ميناء نفطي وعقد آخر يملك إيران آلاف الهكتارات الزراعية. وتشير تقديرات إلى أن هناك 35 مليار دولار قيمة المديونية على سوريا لإيران. المصدر: الجزيرة + وكالات

السلاح الإيراني الفتاك بعد أن سيطرت إيران على التعليم في سورية ونشرت التشيع فيها، بل قبل ذلك، كانت إيران وبمشاركة من حزبالة تقوم بتدمير سورية أكثر مما دمرته الط... ائرات والأسلحة الروسية وأسلحة عصابة الأسد. وقد اختارت لذلك تجارة المخدرات، وأفردت لها مساحات واسعة لزراعة وانتاج الكوكائين والهيروين والحبوب الأخرى المخدرة في سهل البقاع وفي القصير مؤخراً. ماتم إثباته من تهريب للمخدرات للأمارات عبر بكرات كابلات، وإلى مصر عبر عبوات الحليب، وإلى السعودية عبر أشكال مختلفة من الخضر والفواكه وغيرها، ومؤخرا عبر عبوات المتة، هو دليل قاطع أن إيران تستعمل وبكثافة السلاح الناعم والصامت للتحكم بشباب الدول العربية وتدميره بشكل أكبر فتكاً من الأسلحة الأخرى، فالإدمان على المخدرات سيحول الشعب العربي إلى مخرب لنفسه، وسيحوله من منتج في المجتمع إلى عالة عليه، ويصبح مستهلكاً لبضاعة تصدرها له إيران وبالتالي يصبح عبداً لها. مانراه ونسمع عنه في دول الغرب من استهلاك للمواد المخدرة خطير جداً، لكن محاربة تلك الدول لتلك الآفة وصعوبة إيصال هذه المواد يجعل الخطر مسيطراً عليه إلى حد ما، ولكن أن يكون الخطر في عقر دارنا فهذا ماسيجعل المصيبة كبيرة جداً، خاصة وأن من يروج لهذه المواد السامة هي العصابات الحاكمة في سورية ولبنان، وبالتالي يصبح ترويجها واستهلاكها محمياً من قبل تلك العصابات.

هي في الأساس مصطلح عسكري أي سياسة عسكرية تقوم على إحراق كل ما يمكن أن يستفيد منه العدو في عملياته العسكرية مثل عمليات التوغل والحصار والسيطرة تشتمل تلك المنظومة العسكرية على خطة التدمير الكامل لأي وسائل عسكرية أو لوجستيه من الممكن أن تستفيد منها القوات المعادية مثل الأسلحة العسكرية الطرق الممهدة الكباري العسكرية أو المدنية التحصينات و الدشم الخنادق المزارع الزراعية حتى لا يستفيد منها العدو في تقديم المون الزراعية ممثلة في الأغذية لقواته مصادر المياه العذبة من أبار ومياه مخزنة بل وصل الأمر في بعض الأماكن إلى تلويت مصادر المياه العذبة حتى لا يتمكن العدو من الاستفادة منها الأبار البترولية لو كان مكان العمليات العسكرية هذه تقع في نطاقها وذلك حتى يتم حرمان العدو من التزود بالوقود لمركباته العسكرية منها مما يحول تقدمه على الأرض أي منع العدو آو القوات المهاجمة من الاستفادة بمقدرات الأرض بأي شكل كان ولذلك نصت المادة رقم ( 54) من البروتوكول الأول والخاصة باتفاقية جنيف ، ذلك لعام 1997 م على منع تلك العمليات التدميرية من إحراق أو تفجير أو تسميم مياه الشرب أو ردم الأبار أو إحراق المحاصيل الزراعية أو قتل الماشية والحيوانات أو تدمير وحرق المون الغذائية أو عمليات التلغيم والتفخيخ للأراضي لأن كل هذا يوثر على شكل الحياة البشرية بل من الممكن إذا كانت تلك الأراضي تقع في نطاق سكان مدنيين أن يتعرضوه للهلاك مهما كانت الدوافع أو الأبعاد حيث أن التاريخ مليء بالكثير من هذه الأحداث والتي طبقت بها هذه النظرية المدمرة الغير إنسانية سواء قديماً أو في التاريخ الحديث.

  1. عروض عبداللطيف جميل 2009 relatif