تقرير الامم المتحدة عن اليمن

في 4 كانون الأول/ ديسمبر 2017، أنشأ المفوض السامي فريق الخبراء البارزين الدوليين والإقليميين المستقلين، وعيّن السيد كمال الجندوبي (تونس) رئيسًا، والسيد تشارلز غارواي (المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية) خبيراً، والسيدة ميليسا بارك (أستراليا) خبيرة. وفي أعقاب تقديم التقرير الأول للفريق إلى الدورة التاسعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان (A / HRC / 39/43) في أيلول/ سبتمبر 2018، جدد القرار 39/16 ولاية الفريق لمدة سنة أخرى، وطلب تقديم تقرير ثان في الدورة الثانية والأربعين لمجلس حقوق الانسان في أيلول/ سبتمبر 2019.

التحالف بقيادة السعودية: تقرير الأمم المتحدة عن اليمن غير موضوعي | Euronews

وجاءت الهجمات عقب سلسلة من الحوادث التي وقعت في الأسبوع الماضي في مديرية الضالع، بما في ذلك هجوم على أحد مراكز شركاء العمل الإنساني المنفذين لإحدى وكالات الأمم المتحدة في سناح وغارة جوية على مركز أحد شركاء العمل الإنساني لتوزيع المواد الغذائية في الحشاء. وتزايدت حدة الحوادث الأمنية المماثلة في أعقاب الهجمات، بما في ذلك أقدم مسلحين على تهديد مقاول صيانة طرق تابع للأمم المتحدة والمطالبة بإيقاف أعمالهم بسبب ارتباطهم بالأمم المتحدة. وأبلغت بعض التقارير عن قيام بعض القيادات المجتمعية والدينية بتعبئة المجتمع ضد المنظمات غير الحكومية الدولية. أُجبرت 14 منظمة على تعليق برامج المساعدات في الضالع مما أدى إلى تضرر ما يزيد عن 217, 000 من السكان، وكذلك لم يكن هناك أي تواجد للموظفين الدوليين في الضالع لمدة ثلاثة أسابيع. واستمرت عمليات إنقاذ الأرواح المحدودة من خلال شركاء العمل الإنساني المحليين بينما وزعت المنظمات غير الحكومية مجموعة مواد آلية الاستجابة السريعة على الأسر النازحة حديثاً في مدينة الضالع. وعملت وكالات الإغاثة مع السلطات لضمان عودتهم بصورة آمنة، الأمر الذي أدى إلى عودة برامج المساعدات تدريجياً من منتصف يناير.

وفي 19 يناير، تسبب إطلاق النار في نقطة توزيع للمواد الغذائية في الضالع، والذي نجم عنه إصابة رجل نازح، في عرقلة عودة بعض الوكالات وتسبب مجدداً بإيقاف عملياتها. وأُجلت جميع زيارات الأمم المتحدة الميدانية حتى نهاية يناير. في تطورات أخرى في 29 ديسمبر، تسبب هجوماً بقذيفة على حفل تخرج كتيبة أمن حماية المنشآت في مدينة الضالع إلى مقتل سبعة أشخاص، من بينهم ثلاثة مدنيين بالغين وطفلين، وإصابة 42 آخرين، من بينهم 17 مدنياً بالغاً و15 طفلاً. وفي 31 ديسمبر، قام مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية في عدن بتفجير قنبلة صوتية أمام بوابة دار ضيافة قيد الإنشاء لأحد المنظمات غير الحكومية الدولية في مديرية خورمكسر مما أدى إلى إصابة مدني وخلق حالة من الذعر في المنطقة. تحليل (منذ 2 اشهر) موقع للنزوح على مشارف مدينة إب ، حيث يعيش الكثير من النازحين من الحديدة في ملاجئ مؤقتة. الصورة: هيدن - منظمة الصحة العالمية انخفاض عدد الضحايا المدنيين خلال العام منذ اتفاقية ستوكهولم بلغ عدد الضحايا المدنيين منذ نشوب الصراع في عام 2015م إلى ما يقل بقليل عن 20, 000 ضحية مدني (أي عدد 19, 833 ضحية مدني تم التحقق منهم للفترة ما بين مارس 2015م إلى نهاية عام 2019م، بحسب احصائيات مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان).

أماكن الاحتجاز التي اعتمدتها سلطات الأمر الواقع في صنعاء في اليمن اعتبارًا من حزيران/ يونيو 2019 شبكة مرافق الاحتجاز جنوب اليمن سجن التين في محافظة حضرموت، قضاء سيون الانتهاكات: اضغطوا على الصورة أدناه للحصول على ملفّات PDF بحجم كامل. بعض الانتهاكات التي وقعت خلال معركة عدن، بين آذار/ مارس وتمّوز/ يوليو 2015 صور السواتل وتقييم الأضرار، بإذن من UNITAR-UNOSAT اضغطوا على الصورة أدناه للحصول على ملفّات PDF بحجم كامل. الأحداث التي وقعت في عدن في تمّوز/ يوليو 2015، محافظة عدن جامع الفازة في محافظة الحديدة محطّة وقود في حي ماوية في محافظة تعز مستشفى كتاف في محافظة صعدة مركز منظّمة أطبّاء بلا حدود لمعالجة المصابين بالكوليرا في محافظة حجة الاتصال فريق الخبراء البارزين بشأن اليمن البريد الإلكتروني: لا

اليمن مركز الأخبار للتواصل مع الفريق الإعلامي تلفون: 01448605 - 308 الرئيسية بيانات صحفية 2019 مركز الأخبار مقالات بيانات صحفية خطابات تصريحات صحفية 2018 press releases تقرير للأمم المتحدة: الاستجابة للاحتجاجات حول العالم تقتضي معالجة أوجه عدم المساواة ويقرر تقرير التنمية البشرية للعام 2019، المُعَنوَن "ما وراء الدخل والمتوسط والحاضر: أوجه عدم المساواة في القرن الحادي والعشرين"، إنه في الوقت الذي تتقلص فيه الفجوة في مستويات المعيشة الأساسية لملايين… 09 ديسمبر, 2019 تقرير جديد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي: التنمية العالمية يتهددها "الجيل التالي" من أوجه عدم المساواة بوغوتا، 9 كانون الأول/ ديسمبر 2019 – تشي ر التظاهرات التي تجتاح أماكن عديدة من العالم حاليا إلى أنه رغم التقدم غير المسبوق الذي تحقق في الحد من الفقر والجوع والأمراض، إلا أن مجتمعات عديدة لا تؤدي… تقول دراسة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن الصراع الذي طال أمده سيجعل اليمن أفقر بلد في العالم بروكسل، 9 أكتوبر 2019 - ستصبح اليمن أفقر بلد في العالم إذا استمر النزاع حتى عام 2022، جاء ذلك في تقريرٍ جديدٍ صادر عن مشاريع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

تقارير الامم المتحدة عن اليمن

وذكر بيان صحفي صادر عن الفريق أن الخبراء وجدوا أسبابا معقولة للاعتقاد بأن أطراف النزاع المسلح في اليمن مسؤولون عن الحرمان التعسفي من الحق في الحياة، والاحتجاز التعسفي، والاختفاء القسري، والعنف الجنسي، والتعذيب، وسوء المعاملة، وتجنيد الأطفال، وانتهاك الحريات الأساسية، وانتهاك الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وهي ترقى إلى انتهاكات للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، حسب الاقتضاء. وقال البيان إن العديد من هذه الانتهاكات قد يؤدي إلى تحميل الأفراد المعنيين، المسؤولية عن جرائم الحرب فيما لو أحيلت الى محكمة مستقلة ومختصة. وقال كمال الجندوبي رئيس فريق الخبراء: "بعد مرور خمس سنوات على النزاع، لا تزال الانتهاكات ضد المدنيين اليمنيين مستمرة بلا هوادة، مع ضرب عرض الحائط بمحنة الشعب وغياب أي إجراءات دولية لمحاسبة أطراف النزاع. يجب على المجتمع الدولي أن يضاعف جهوده لتحرير الشعب اليمني من الظلم المستمر الذي يعاني منه". وعلى الرغم من عدم تعاون التحالف والحكومة اليمنية، كما قال البيان، إلا أن فريق الخبراء تمكن خلال الفترة القصيرة المتاحة هذا العام من إجراء أكثر من 600 مقابلة مع الضحايا والشهود، ومراجعة مواد وثائقية ومفتوحة المصدر، فضلاً عن التحقيق في حالات رمزية لتحديد الأنماط السلوكية التي تشير إلى حصول انتهاكات مزعومة في اليمن منذ أيلول/ سبتمبر 2014.

البيانات الصحفية بيان فريق الخبراء البارزين الدوليين والإقليميين بشأن اليمن حول إطلاق سراح المحتجزين والمعتقلين السياسيين 30 آذار/ مارس 2020 بالعربية | بالإنكليزية اختتم مجلس حقوق الإنسان دورته العادية الثانية والأربعين، واعتمد 38 نصًا، وانشئ بعثة لتقصي الحقائق بشأن فنزويلا وآلية خبراء في الحق في التنمية 27 أيلول/سبتمبر 2019 بالإنكليزية اليمن: فشل جماعي، مسؤولية جماعية 3 أيلول/سبتمبر 2019 بالعربية | بالإنكليزية | بالفرنسية مجلس حقوق الإنسان يتبنى ثمانية قرارات، يمدد ولاية اليمن وغيرها. 28 أيلول/سبتمبر 2018 بالإنكليزية | اليمن: خبراء الأمم المتحدة يشيرون إلى ارتكاب أطراف النزاع جرائم حرب محتملة 28 آب/ أغسطس2018 بالعربية | اليمن: زيد يعين الأعضاء الدوليّين والإقليميّين ضمن فريق الخبراء البارزين المعني باليمن 4 كانون الأول/ديسمبر 2017 بالإنكليزية | بالعربية مجلس حقوق الإنسان يعتمد 11 قرارًا وبيانًا رئاسيًا 29 أيلول/سبتمبر 2017 بالإنكليزية | التحقيقات الإخبارية Infographics الرسوم البيانية لورقة غرفة الاجتماعات - أيلول/ سبتمبر 2019 اضغطوا على الصورة أدناه للحصول على ملفّات PDF بحجم كامل. الألغام الأرضيّة أماكن التلوّث في محافظة عدن وبعض الحوادث المحدّدة، آب/ أغسطس 2019 أماكن التلوّث في محافظة لحج وبعض الحوادث المحدّدة، آب/ أغسطس 2019 أماكن التلوّث في محافظة تعز وبعض الحوادث المحدّدة، آب/ أغسطس 2019 أماكن التلوّث في محافظة الحديدة وبعض الحوادث المحدّدة، آب/ أغسطس 2019 الاحتجاز: اضغطوا على الصورة أدناه للحصول على ملفّات PDF بحجم كامل.

تقرير الامم المتحدة عن اليمن 2020

مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان | فريق الخبراء البارزين الدوليين والإقليميين بشأن اليمن فريق الخبراء البارزين الدوليين والإقليميين بشأن اليمن

تقرير الامم المتحدة عن اليمن 2018 pdf

جاء ذلك في تقرير فريق الخبراء البارزين الدوليين والإقليميين بشأن اليمن*، الذي شكله مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. في التقرير المعنون "اليمن: فشل جماعي، مسؤولية جماعية" وجد الخبراء أسبابا معقولة للاعتقاد بأن الأعمال العدائية التي يقودها أطراف النزاع، من خلال الغارات الجوية والقصف، ما زالت تؤثر بشكل خطير على المدنيين، وأن جزءاً كبيراً من هذه الهجمات قد يرقى إلى انتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي. وخلص فريق الخبراء إلى أن حكومات اليمن والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وكذلك الحوثيين واللجان الشعبية التابعة لهم، قد استفادوا من "غياب المساءلة" حول انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان. وحث التقرير الدول الأخرى على الامتناع عن توفير الأسلحة التي يمكن استخدامها في النزاع، وذكّرها بالتزامها باتخاذ جميع التدابير المعقولة لضمان احترام كل أطراف النزاع للقانون الإنساني الدولي. إعاقة الوصول الإنساني ويفصل التقرير مجموعة من جرائم الحرب المحتملة التي ارتكبتها أطراف النزاع المختلفة خلال السنوات الخمس الماضية عبر الغارات الجوية، والقصف العشوائي، والقناصة، والألغام الأرضية، فضلاً عن القتل والاحتجاز التعسفيين، والتعذيب، والعنف الجنسي والقائم على نوع الجنس، وإعاقة الوصول إلى المساعدات الإنسانية في خضم أسوأ أزمة إنسانية في العالم.

وتشير البيانات التي تم جمعها من قبل شركاء العمل الإنساني إلى انخفاض عدد الضحايا المدنيين بما يناهز الثلث في عام 2019م، وذلك عقب إتفاقية ستوكهولم في ديسمبر 2018م والتي هدفت للتوصل إلى وقف إطلاق النار في الحديدة. وتحققت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من سقوط 1, 942 ضحية مدني في عام 2019م، ويمثل ذلك انخفاضاً بنسبة 29 في المائة مقارنة بعدد سقوط 2, 712 ضحية مدني في عام 2018م، مع انخفاض الوفيات بنسبة 32 في المائة، أي من 1, 078 حالة وفاة في عام 2018م إلى 735 حالة وفاة في عام 2019م. وانخفض أيضاً عدد الضحايا في صفوف الأطفال بنسبة 22 في المائة إلى 739 طفل ضحية في عام 2019م. يرجح أن تكون الأعداد الحقيقية أعلى ولكن يصعب التحقق منها. وسجلت البيانات المقدمة من مشروع مراقبة أثر الصراع على المدنيين التابع لمجموعة قطاع الحماية عدداً أعلى للضحايا المدنيين في عام 2019م، استناداً إلى المصادر العامة، ولكن أكدت اتجاه انخفاض عدد الضحايا بصورة عامة. ووفقاً لمشروع مراقبة أثر الصراع على المدنيين، سقط 3, 221 ضحية مدني في عام 2019م، ويمثل ذلك انخفاضاً بنسبة 35 في المائة مقارنة بعدد 4, 924 ضحية مدني تم الإبلاغ عنهم في عام 2018م.

  • برج المملكة - المعرفة
  • تقرير الامم المتحدة عن اليمن
  • جريدة الرياض | الكتاب تضمن تحريفاً للأسماء ومخالفة للحقيقة عند كبار القبيلة
  • عمادة الدراسات العليا - الأسئلة الشائعة
  • "قضية طالبات البوابة" تتواصل بردّ.. وجامعة "أم القرى": استقبلناهم
  • جميع مقاطع عبد العزيز
  • تقرير الامم المتحدة عن اليمن اغسطس 2018 pdf
  • تقرير الامم المتحدة عن اليمن 2020
تقرير الامم المتحدة عن اليمن اغسطس 2018 pdf
  1. ارخص طابعة