قياس نسبة الدهون في الجسم — أجهزة تحليل نسبة الدهون بالجسم: ما مدي دقتها؟

جهاز الرياض
حاسبة وزن الجسم المثالي
كيفية
حساب نسبة الدهون - قياس الدهون في الجسم
قياس نسبه الدهون في الجسم الطبيعي
الرياض

كيفية قياس الدهون في الجسم مشاركة مع الأصدقاء مقالات المؤلف: Theresa Manning دهون الجسم. إنه ليس موضوعًا ممتعًا ، ولكن معرفة نسبة الدهون في جسمك - حتى وإن كانت ضئيلة - مهم لصحتك. ويرجع ذلك إلى أن وجود كمية كبيرة من الدهون في الجسم يرتبط بأمراض عديدة ، بما في ذلك أمراض القلب والسكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية ، وفقا للمجلس الأمريكي لممارسة الرياضة (ACE). بمجرد معرفة رقمك ، يمكنك العمل على تحديد هدف واقعي لخفض نسبة الدهون في جسمك إذا كانت عالية. الخبر السار: إن خفض نسبة الدهون في جسمك بنسبة 10٪ فقط قد يكون له تأثير كبير على صحتك ، مما يحسن ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول ، مع تعزيز طاقتك وثقتك بنفسك. الحديث عن الفوز. لكن كيف نقيس دهون الجسم؟ هناك عدة طرق ، من بسيطة إلى معقدة. وهنا عدد قليل للنظر فيها: الفرجار الجلد. غالباً ما يستخدم المدربون الشخصيون هذه الأداة ، والتي تكون دقيقة إلى حد ما عند القيام بها بشكل صحيح. يتطلب ذلك معسر وقياس الجلد من عدة مناطق على جسمك باستخدام الفرجار. في النساء ، هذه المناطق هي ثلاثية الرؤوس ، الفخذين ، و suprailium (تقع على الجذع فوق عظم الورك).

جهاز الرياض

حاسبة وزن الجسم المثالي

إذا بدأت الدهون تتراكم حول قلبك ، فقد تصبح ضحية لاضطراب القلب وأمراض القلب الأخرى مثل ضغط الدم ، وانسداد الأوردة ، وما إلى ذلك. لذا يجب عليك الآن مراقبة نسبة الدهون في الجسم قبل فوات الأوان وهذا سوف حاسبة الدهون في الجسم تبقيك على اطلاع حول نسبة الدهون في الجسم. Other Languages: Body Fat Percentage Calculator, Процент Жира В Организме Калькулятор, Calcular Gordura Corporal, Calculer Sa Masse Graisseuse, Calculadora De Grasa Corporal, 体脂肪率電卓, Körperfettanteil Berechnen, Rasvaprosentti Laskuri

كيفية

حساب نسبة الدهون - قياس الدهون في الجسم

ماذا تعني نِسَبْ الكوليسترول في الدم؟ | كليفلاند كلينيك أبوظبي | كليفلاند كلينك أبوظبي
قياس نسبة الدهون في الجسم الرياض
أساسيات البنية البشرية: نسب الجسم الأساسية
قياس نسبة الدهون في الجسم اون لاين

قياس نسبه الدهون في الجسم الطبيعي

الرياض

يمكن الحصول على نتيجة دقيقة حول نسبة الدهون في الجسم يمكن اعتماد المعادلة الآتية: (1. 2*مؤشر كتلة الجسم)+(0. 23*العمر)–(10. 8*الجنس)–5. 4، علماً أن قيمة الجنس تقدر بـ (1) للذكور، و(0) للإناث. استخدام شريط القياس تعتبر طريقة استخدام شريط القياس أكثر دقةً من سابقتها، حيث يحدد خطر الإصابة بالأمراض بناءً على مكان تراكم الدهون، فإذا كانت الدهون متراكمة في منطقة الخصر، فإن الشخص معرض لخطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية، والقلب، وإذا كانت متراكمة في الفخذين فإن خطر الإصابة بهذه الأمراض يقل، علماً أن نسبة الدهون تقاس أثناء الوقوف، بحيث يكون الشخص بملابسه الداخلية، ثم يلف شريط حول منطقة الخصر؛ أي تحت السرة وفوق عظام الورك، مع الحرص على ملامسة الشريط للجلد، ولكن دون الضغط على الأنسجة، ثم أخذ شهيق وقياس محيط الخصر، فإذا كانت النتيجة أعلى من 89سم للسيدات، و101سم للرجال، فإن خطر الإصابة بالأمراض يكون أكبر مقارنةً بغيرهم. استخدام الفرجار يعتبر الفرجار أقل دقةً مقارنةً بغيره، علماً أن نسبة الخطأ في هذه الطريقة تكون عاليةً مع من يعانون من السمنة أو النحافة المفرطة، لاعتمادها على نوعية الفرجار، وطريقة شد الأنسجة، لذلك يتوجب عند اعتمادها توحيد وتثبيت الضغط في كل النقاط المقاسة، فمن الممكن أخذ القياسات لثلاث أو سبع مناطق في الجسم، علماً أن هذه الطريقة مخصصة فقط لمعرفة نوع معين من الدهون، وهي الدهون المتراكمة تحت الجلد، حيث يتم شد الدهون، وقرصها بالفرجار، ثم تحويل النتيجة لنسبة اعتماداً على معادلةٍ محددة.

الدهون تعتبر الدهون مصادر الطاقة الثاني للجسم بعد الكربوهيدرات، حيث يقوم الجسم باستخدامها مباشرة بعد تناولها، أو يقوم بتخزينها في نسيج من الأنسجة الدهنية الموزّعة داخل جسم الإنسان ويقوم باستخدامها عند احتياجه لها، عندما يكتشف الجسم وجود زيادة في الدهون، يقوم بتحويل الكمية الفائضة إلى أحماض دهنية، ثمّ يقوم بامتصاصها، وقد وجد ا ختصاصيو التغذية أنّ الغرام الواحد من الدهون يعادل 9 سعرات حرارية. مصادرها هناك مصدرين أساسيين للدهون وهما: الدهون النباتية: من الأمثلة على هذه الدهون، زيت الزيتون، والسمسم، وزيت الذرة، وفول الصويا، وزيت عباد الشمس، وزيت بذرة الكتان، والمكسرات بأنواعها. الدهون الحيوانية: من الأمثلة على هذه الدهون، الزبدة، والسمنة، واللحوم بأنواعها (اللحوم الحمراء، الدواجن، الأسماك)، والألبان ومنتجاتها، والبيض. أنواعها دهون مشبعة: المصدر الرئيسي لهذا النوع من الدهون هو الدهون الحيوانية مثل الزبدة، والسمنة، واللحوم بأنواعها. دهون أحادية غير مشبعة: هذه الدهون متوفّر بكثرة، ويمكن الحصول عليها من الدهون النباتية. دهون متعدّدة غير مشبعة: متوفرة بشكل كبير في الزيوت النباتية، خاصة زيت الزيتون، كما أنّها تحتوي كمية كبيرة من الأميغا 3.

لذلك يُنصَح الفرد بتقليل كمية الدهون المُشبعة وغير المُشبعة والكوليسترول وأن يُراعي هذا الجانب عند اختيار نوعية الأطعمة التي يتناولها، إذ يُساعد هذا التوجّه الفرد في خفض مستويات كوليسترول الدم. وتجدُر الإشارة إلى أن تناول الدهون المُشبّعة وغير المُشبعة له الأثر الأكبر في رفع مستويات الكوليسترول. وزن الجسم: تؤدّي بدانة الجسم إلى زيادة نسبة الدهون الثلاثية فضلًا عن أنّ زيادة الوزن تُعتبر من عوامل الخطر التي تؤدّي إلى الإصابة بأمراض القلب. لذلك فإن إنقاص الوزن يُساعد بالتالي في خفض مستويات الدهون الثلاثية وأيضًا في رفع نسبة الكوليسترول الجيد. ممارسة التمارين الرياضية: تُساعِد ممارسة الأنشطة البدنية في خفض مستوى الكوليسترول السيء وأيضًا في رفع نسبة الكوليسترول الجيد، ولذلك يُنصح المريض بأن يُحاول مُمارسة الأنشطة البدنية لمدة 30 دقيقة يوميًا ولمعظم أيام الأسبوع. عُمر ونوع جنس الفرد: كلما تقدّم الفرد في السن ارتفعت مُستويات الكوليسترول في دمه. والمعروف أيضًا أن المُستويات الإجمالية لكوليسترول الدم لدى النساء قبل انقطاع الطمث تكون أدنى منها لدى الرجال من نفس الفئة العُمريّة، ولكن لوحِظَ أن مستويات الكوليسترول السيء في المرأة تميلُ إلى الارتفاع بعد انقطاع الطمث.